ولِعَيْني أنتِ الضياء وسـوادها بـك قرَّ
كنت عَـصِيًّا و عاندْتُ قبلكِ كل عشق
لكن خافـقـي قـد لَانَ و وراءك انجَرَّ
القيصر_
و رسمتك بمدادي حورية تتهادى بين أحرفِي و بين سطوري و رسمتك في الحنايا أميرة تنساب بين ضفاف شواطئي و بحوري فكنت ملهمتي و كنت شاعرتي و كنت...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق