الثلاثاء، 9 فبراير 2021


 كم ناداك الشوق لكنك لم تسمعي..

بقلم يوسف القيصر_11-12-2020

إني أصبحت أذكرك

 في كل مكان و موضع

و كلما ذكرتك

 الا واهتزت أضلعي

فأكتم أنيني و فيه

 فيض توجعي

فتسيل من حره

 قطرات من أدمعي

كم ناداك الشوق

 لكنك لم تسمعي

كم صاح الحنين

 لكنك لم تشفعي

ما كان لي ملاذ

 سواك انت

فقد كنت

 ملاذي و مرتعي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

 و رسمتك بمدادي حورية تتهادى  بين أحرفِي و بين سطوري و رسمتك في الحنايا أميرة تنساب  بين ضفاف شواطئي و بحوري فكنت ملهمتي و كنت شاعرتي  و كنت...