كم ناداك الشوق لكنك لم تسمعي..
بقلم يوسف القيصر_11-12-2020
إني أصبحت أذكرك
في كل مكان و موضع
و كلما ذكرتك
الا واهتزت أضلعي
فأكتم أنيني و فيه
فيض توجعي
فتسيل من حره
قطرات من أدمعي
كم ناداك الشوق
لكنك لم تسمعي
كم صاح الحنين
لكنك لم تشفعي
ما كان لي ملاذ
سواك انت
فقد كنت
ملاذي و مرتعي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق