الثلاثاء، 9 فبراير 2021


 


لما بان بـدرهـا في سمائي وتـدَنّـى

هَـفـا إلـي الــبـدر فــؤادي و حــنّ

و اشتاق للقرب و رغـب و تمـنّى

و خُيِّل إليَّ هـاتـفـها اتّصل و رنَّ

و داعَبَـت حـنايايا نـسـائمُ فـرحـة

و اهتـز النّبـض بالشـوق و غـنّى

إذا قَرُبَت مـني فـتلك هـي الجـنّة

و إن نَـأت طــارَ عـقـلـي و جُـنَّ

فـالحـياة بغــيرها لـيست بحـيـاة

و بـقربـها زهـا الفـؤاد و تهـنّـى

القيصر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

 و رسمتك بمدادي حورية تتهادى  بين أحرفِي و بين سطوري و رسمتك في الحنايا أميرة تنساب  بين ضفاف شواطئي و بحوري فكنت ملهمتي و كنت شاعرتي  و كنت...