في نزال ارتجالي لقصيدة#من ذا يبارزني مع الشاعر الكبير #غزوان ياقوت العراقي بمجلة الريم السالم بتاريخ 08-اكتوبر2020 كانت هذه الأبيات حصيلة ارتجالي آذاك
كم من مُدَّعٍ رأيته بجهالة يندفـع...و سرعان ما اعـتراه مني الفـزعُ
و كم منهم اسْتَأسـدوا و شَـجُعُـوا...فطوَتهم قبضة القيصر و ضُيِّعـوا
فمثلي بزيـفِ ادِّعـاءٍ لا يـنـخـدع...و قـد جــاءك مــني الـرَّدُّ الأسـرع
فلا يهزُّ عطفي الشعـراء أجـمـعُ...و لو في صعــيد حـولي اجتــمـعـوا
فيَرَاعِي حــدُّهُ مُـبـردٌ و يــوجـعُ...و حروفي بوارقٌ و سـيوفٌ قُـطَّـعُ
فأنا مَنِ انقادت له القوافي أجـمعُ...و الكــلِمُ دَان لي والحـرف طَــيِّـعُ
بقلم القيصر_-
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق