الثلاثاء، 9 فبراير 2021

في نزال ارتجالي لقصيدة#من ذا يبارزني  مع الشاعر الكبير #غزوان ياقوت العراقي بمجلة الريم السالم بتاريخ 08-اكتوبر2020 كانت هذه الأبيات حصيلة ارتجالي آذاك


  كم من مُدَّعٍ رأيته بجهالة يندفـع...و سرعان ما اعـتراه مني الفـزعُ


   و كم منهم اسْتَأسـدوا و شَـجُعُـوا...فطوَتهم قبضة القيصر و ضُيِّعـوا


  فمثلي بزيـفِ ادِّعـاءٍ لا يـنـخـدع...و قـد جــاءك مــني الـرَّدُّ الأسـرع


 فلا يهزُّ عطفي الشعـراء أجـمـعُ...و لو في صعــيد حـولي اجتــمـعـوا


 فيَرَاعِي حــدُّهُ مُـبـردٌ و يــوجـعُ...و حروفي بوارقٌ و سـيوفٌ قُـطَّـعُ


فأنا مَنِ انقادت له القوافي أجـمعُ...و الكــلِمُ دَان لي والحـرف طَــيِّـعُ


بقلم القيصر_-

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

 و رسمتك بمدادي حورية تتهادى  بين أحرفِي و بين سطوري و رسمتك في الحنايا أميرة تنساب  بين ضفاف شواطئي و بحوري فكنت ملهمتي و كنت شاعرتي  و كنت...