قلبي يشهد بحبّكِ..و أشواقي تنادي..
بقلم\القيصر-بلغالز يوسف
25-4-2018
أُقسمُ لكِ
بين ضفاف
هذا الوادي..
ما عشقتُ سواكِ
و ما سَكنَ غيركِ
فؤادي..
و قلبي يشهد بحبّكِ..
و أشواقي باسمكِ
تنادي..
فانت الحضن و السكنُ
و أنت بلادي..
وانتِ روحي..
و أنتِ منايا..
وأنتِ كلّ ملاذي..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق