الأحد، 12 يوليو 2020


قلبي يشهد بحبّكِ..و أشواقي تنادي..

بقلم\القيصر-بلغالز يوسف 
25-4-2018
أُقسمُ لكِ 
بين ضفاف 
هذا الوادي..
ما عشقتُ سواكِ
و ما سَكنَ غيركِ
 فؤادي..
و قلبي يشهد بحبّكِ..
و أشواقي باسمكِ
تنادي..
فانت الحضن و السكنُ
و أنت بلادي..
وانتِ روحي..
و أنتِ منايا..
وأنتِ كلّ ملاذي..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

 و رسمتك بمدادي حورية تتهادى  بين أحرفِي و بين سطوري و رسمتك في الحنايا أميرة تنساب  بين ضفاف شواطئي و بحوري فكنت ملهمتي و كنت شاعرتي  و كنت...