الخميس، 16 يوليو 2020



دنــوت منها فسـلَّـت بـدلالها سـيف الهوى
و أحـاطـتـني جــيـوش أشواقـها بالألـوف
فارتعتُ و لست بالذي يعرف الخوف قـلبه
و ما كتت ممَّن يهاب النّصال و السـيوف
ما كنت أعرف ان سـبيل هـواهـا مـغـارمٌ
وأنّ العشق في أطراف مضاربه حـتوف
القيصر_بنغازيـ يوسف

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

 و رسمتك بمدادي حورية تتهادى  بين أحرفِي و بين سطوري و رسمتك في الحنايا أميرة تنساب  بين ضفاف شواطئي و بحوري فكنت ملهمتي و كنت شاعرتي  و كنت...